لماذا أكاديميات الدار؟

يعمل السيد بيو في مجال التعليم منذ ما يقرب من عشرين عامًا. السيد بيو حاصل على درجة البكالوريوس في التعليم ، وهو مفتش مدرسة تدرب على المستوى 1 Penta ، وهو حاليًا يكمل مؤهلاته المهنية الوطنية للقيادة العليا. لديه خبرة واسعة في التعليم وقيادة الفريق دوليًا وفي المملكة المتحدة. بعد أن كان في القيادة العليا التربوية لمدة 9 سنوات ، قام بدعم استراتيجي للمدارس المصنفة على أنها متميزة ، بالإضافة إلى العمل في فرق القيادة المكلفة بإدارة المدارس، لتصبح مدارس جيدة.

انضم السيد بيو إلى أكاديمية العين البريطانية مع فريق القيادة العليا بالمدرسة في عام 2019 ، حيث قدم استراتيجيات تعليمية وتقييمية مثبتة إلى المدرسة ، وقام ببناء فريق استراتيجي من مسؤولي المراحل لضمان حصول كل طالب على أفضل تعليم على الإطلاق كل يوم. تتمثل فلسفته في أن كل عضو في مجتمع المدرسة يجب أن يشعر بالأمان والسعادة بالذهاب إلى المدرسة ، بينما يواجه التحدي والاستفسار والإثارة. وهكذا ، سيحقق تلاميذنا تقدمًا كل يوم ، ويستمتعون بخبرات التعلم التي انغمسوا فيها.

في العام الماضي ، شهدت المدرسة تلاميذنا يحققون أعلى درجة في المستوى A في العالم ، وأيضًا حطموا الأرقام القياسية في موسوعة جينيس للأرقام القياسية ، وربحوا الأحداث الرياضية ، والروبوتات ، والبرمجة ، ومسابقات القرآن ، وإدارة الحملات الخيرية وغير ذلك الكثير. تمتلك أكاديمية العين البريطانية في الإمارات العربية المتحدة وشركة الدار ومدينة العين ثروة من الفرص المتاحة للأطفال. يؤمن السيد بيو أن هذا هو الوقت المناسب لإلهام الأطفال والسماح لهم بالتحقيق في ثروة من التعلم خارج الفصل الدراسي ، وتنمية حبهم للرياضة والفنون والدراما بالإضافة إلى التعاون مع هؤلاء المتشابهين والمختلفين عنا ، بينما نتطلع إلى تطوير قادة متسامحون ذوو رؤية مستقبلية للإمارات والعالم.

يتمتع نيل بأكثر من عشرين عامًا من الخبرة في العمل في المدارس الدولية ، مع ستة عشر عامًا في المناصب القيادية العليا في جميع أنحاء أوروبا وآسيا. كما يتمتع بخبرة واسعة في التخطيط الاستراتيجي ، وتخطيط المناهج الدراسية ، وتطوير البرامج ، وأنظمة الاعتماد والامتثال ، وإعداد الميزانية والإدارة المالية ، وتخطيط إدارة المخاطر ، وإدارة الأزمات.

خلال مسيرته المهنية ، عمل نيل على تطوير الفرص للطلاب التي تعزز التعلم وتثريه. طور نيل برامج تعلم الخدمة ، وبرامج STEAM، وبرامج اللغة القائمة على اللغة الأم ، وأنظمة دعم التعلم ، وأنظمة التعلم الشخصية.

نيل حاصل على درجة الماجستير في القيادة التربوية من جامعة ليهاي ، ويحمل شهادة في الإدارة والقيادة المدرسية من جامعة هارفارد. وهو إداري معتمد في البكالوريا الدولية ، وعضو نشط في رابطة رؤساء المدارس الدولية، ومجلس المدارس الدولية حيث يعمل نيل كمقيّم.

تقدم سارة ويفر إلى أكاديمية المعمورة البريطانية أكثر من 17 عامًا من الخبرة القيادية على المستويين المحلي والدولي، مع ثمانية منهم في الإمارات العربية المتحدة. سارة الآن في سنتها الثانية من القيادة في أكاديمية المعمورة البريطانية وقد تمكنت بالفعل من الحصول على تقييم "متميز" في أحدث تقييم لجودة التعليم في المدارس البريطانية خارج المملكة المتحدة. كما قادت المدرسة إلى تحقيق مستوى"متطور"، وهو أعلى تصنيف في سلم التقييمات لبرنامج التعليم عن بعد.

تتمتع سارة بخبرة العمل في مدرسة متميزة وفي واحدة من أكثر المدارس تطوراً ضمن شبكة مجموعاتها التعليمية في الإمارات العربية المتحدة. لقد كانت نائب مديرة مدرسة ناجحة للغاية في شرق لندن لأكثر من عشر سنوات ، حيث دعمت مدرستها لتكون رابع أفضل مدرسة في المملكة المتحدة.

عبر تقييم أداء المدرسة، ودعم تحسينها، بالإضافة إلى خبرتها في تعليم السنوات الأولى. تمكنت سارة خلال حياتها المهنية، من التخصص في دعم المدارس لتحقيق أعلى مستوى من النتائج خلال عمليات التقييم الخاصة بمكتب تقييم المعايير التربوية وخدمات الأطفال ومهاراتهم (أوفستيد)، والمراجعات الخارجية، وعمليات التقييم التابعة لهيئة المعرفة والتنمية البشرية.

بعد أن أمضيت 25 عامًا في مجال التعليم ، شهدت العديد من التغييرات ، ولكن يبقى العامل الوحيد الثابت: هو أن التعليم يعدّ أكثر الأشياء التي يمكننا امتلاكها، قيمة. فهو يؤثر على كيفية رؤيتنا للعالم والمساهمة فيه.

لقد حظيت بشرف أن أكون جزءًا من أكاديميات الدار على مدار السنوات التسع الماضية ، وأؤيد تمامًا الرؤية القائلة بأن هدفنا هو تمكين الجيل القادم من تشكيل مستقبلنا.

فنحن نحقق هذا الأمر بفاعلية من خلال الإعتراف بأهمية اتباع نهج متكامل وشمولي للتعليم ، وأن يسمح للأطفال بتطوير مهاراتهم لمساعدتهم على تحقيق طموحاتهم المستقبلية.

بتولي منصب مديرة أكاديمية المني البريطانية في شهر مارس 2020 ، سُنحت لي الفرصة بمواصلة شغفي في تطوير نهج مجتمعي لتعليم أطفالنا ، حيث يلعب جميع المعنيين دورًا مهمًا في تنمية الطفل.

تنضم باربرا هيتون إلى أكاديمية بيرل بخبرة تزيد عن 25 عامًا في مجال التطوير التربوي في الإمارات العربية المتحدة وإسبانيا والمملكة المتحدة.

بعد أنهت برنامج التأهيل "N.P.Q.H." في عام 2000 بصفتها معلمة رئيسية للمرحلة الإبتدائية في المملكة المتحدة، انتقلت باربرا للعمل في مدرسة دولية في إسبانيا حيث درست في الأقسام الابتدائية والإعدادية لتوسيع خبرتها في مجال تدريس اللغة الإنجليزية. هنا ، بدأت بإدارة نظام التعليم في المدرسة بأكملها (من الحضانة حتى السنة 13) وشغلت أيضًا دور مفتشة الفريق في الرابطة الوطنية للمدارس في إسبانيا. وهي الآن مفتشة برنامج ضمان جودة التعليم في المدارس البريطانية في الشرق الأوسط.

طوال مسيرتها المهنية، اكتسبت باربرا خبرة كبيرة في تدريس متعلمي اللغة الإنجليزية كلغة ثانية بالإضافة إلى اكتسابها الخبرة في تطوير أنظمة التقييم والتتبع لضمان دعم الطلاب لإمكاناتهم وقدراتهم. لقد طورت نماذج التخطيط والمناهج التي تمكنها من تحقيق شغفها بالتعلم الشخصي والاحتفاء بنقاط القوة للفرد.

أشعر بالامتياز والفخر لإتاحة الفرصة لي لقيادة أكاديمية الياسمينة البريطانية إلى المرحلة المثيرة التالية من تطورها.

لقد عملت في مجال التعليم على مدار 36 عامًا ، حيث عملت في السنوات الـ 11 الماضية داخل دول مجلس التعاون الخليجي. لقد كان من دواعي سروري أن أقود بعض أنجح المدارس في المنطقة.

لقد تدربت في البداية في كلية الملك ألفريد ، وينشستر ، حيث حصلت على شهادتي الأولى. انا من أشد المؤمنين بالتعلم مدى الحياة , تشمل دراساتي العليا درجة الماجستير في الإدارة التعليمية, NPQH (المؤهل المهني الوطني للرئاسة) وأنا مدرب أداء وقيادة مع The Work Foundation. و زميل مؤسس في كلية تشارترد للتدريس (FCCT) وزميل في الجمعية الملكية للفنون (FRSA). قرأت وأبحث على نطاق واسع ، مما مكنني من مواكبة الفلسفة التعليمية الحالية.

أنا قائد ذو رؤية شاملة ، وقد غيرت بشكل كبير جودة التعليم وتجارب الطلاب في رعايتي. رؤيتي بسيطة الا وهي ضمان أن يكون كل طفل في أكاديميتنا سعيدًا ومتحفزًا للغاية ومدعومًا بالكامل لتحقيق أقصى قدر من إمكاناتهم ، سواء من الناحية الأكاديمية أو في جميع مجالات الحياة المدرسية الأخرى.

أتطلع إلى العمل مع جميع مجتمع الأكاديمية لتطوير الياسمينة لتصبح واحدة من المدارس الرائدة عالميًا.

يتمتع السيد كريس نورس بخبرة تقرب من 30 عامًا في مجال التعليم. كان مديرًا لمدة 6 مدارس في كل من المملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة. بالإضافة إلى مفتش ومدرب ، حيث يقوم كريس بتدريب الجيل القادم من مديري المدارس من خلال أكاديمية الدار للتدريب. كريس متحمس لمنح جميع الأطفال فرص تعلم شيقة حتى يتمكنوا من الوصول إلى إمكاناتهم الكاملة على الصعيدين الأكاديمي والشخصي. وهو متزوج وله ثلاثة أطفال ، التحق جميعهم بمدارس أكاديميات الدار ، ويفخر بهم حقًّا.

و بصفته قائد مدرسة يؤمن كريس بنقل القيادة عبر فرقه ويحرص كل الحرص على مشاركة الوالدين في العملية التعليمة ، حيث أن شراكة الوالدين هي المفتاح لضمان حصول الأطفال على الدعم الكامل في المنزل والمدرسة. كما أن صوت التلميذ مهم بشكل خاص لأنه يساعد في توجيه عمل المدرسة إلى الأفضل.

أخيرًا ، يعتقد كريس أن الأطفال يتعلمون بشكل أفضل عندما يشعرون بالسعادة والأمان والإلهام.